15 Sep
عدم القدرة على الانتصاب أو ضعف الانتصاب (العجز الجنسي) هو عدم القدرة على الحصول على شكل الانتصاب، والحفاظ عليه بما يكفي لممارسة العلاقة الجنسية.
ولا يُعتبر بالضرورة وجود مشكلة مع الانتصاب من وقت إلى آخر سبباً للقلق. وإذا كان عدم القدرة على الانتصاب مشكلة مستمرة، فإنه يمكن أن يُسبب التوتر، ويؤثر على الثقة بالنفس، ويساهم في حدوث مشاكل في العلاقة. وقد تكون المشاكل في الحصول على الانتصاب، أو الحفاظ عليه أيضاً علامة عن وجود حالة صحية كامنة تحتاج إلى العلاج، وعامل خطر للإصابة بـ أمراض القلب.
وتحدث مع طبيبك إذا كنت قلقاً بشأن عدم القدرة على الانتصاب، حتى إذا كنت محرجاً. وقد يكفي علاج الحالة الكامنة في بعض الأحيان لعكس هذه الحالة، وفي حالات أخرى قد تكون هناك حاجة إلى الأدوية، أو العلاجات المباشرة الأخرى.
أعراض عدم القدرة على الانتصاب
تتضمن أعراض هذه الحالة مشاكل مستمرة مصحوبة بما يلي:
- مشكلة في الحصول على الانتصاب.
- مشكلة في الحفاظ على الانتصاب.
- انخفاض الرغبة الجنسية.
ضرورة استشارة الطبيب
يعتبر طبيب العائلة هو المكان الجيد للبدء عندما تعاني من مشاكل الانتصاب. ويجب أن ترى طبيبك إذا كنت:
- تعاني من مخاوف بشأن الانتصاب، أو تعاني من مشاكل جنسية أخرى، مثل القذف المبكر، أو المتأخر.
- تعاني من مرض السكري، أمراض القلب، أو حالة صحية أخرى معروفة قد ترتبط بعدم القدرة على الانتصاب.
- تعاني من أعراض أخرى بجانب ضعف الانتصاب.
أسباب عدم القدرة على الانتصاب
تُعتبر الإثارة الجنسية لدى الذكور عملية معقدة تتضمن الدماغ والهرمونات والعواطف والأعصاب والعضلات والأوعية الدموية. ويمكن أن ينتج عدم القدرة على الانتصاب عن مشكلة في أياً من هذه العناص. ويمكن أن يُسبب التوتر ومخاوف الصحة العقلية، الإصابة بعدم القدرة على الانتصاب، أو يؤدي إلى تفاقمه.
ويمكن أن يُسبب مزيج من المشاكل الجسدية والنفسية في بعض الأحيان الإصابة بعدم القدرة على الانتصاب، فعلى سبيل المثال، قد تؤدي الحالة الجسدية الطفيفة التي تبطئ الاستجابة الجنسية إلى القلق بشأن الحفاظ على الانتصاب، ويمكن أن يؤدي القلق الناتج إلى ضعف الانتصاب، أو يُسبب تفاقمه.
الأسباب الجسدية
تحدث هذه الحالة في العديد من الحالات بسبب شيئاً جسدياً. وتتضمن الأسباب الشائعة ما يلي:
- أمراض القلب.
- انسداد الأوعية الدموية (تصلب الشرايين).
- ارتفاع الكوليسترول.
- ارتفاع ضغط الدم.
- مرض السكري.
- البدانة.
- متلازمة التمثيل الغذائي، وهي الحالة التي تتضمن زيادة ضغط الدم، وارتفاع مستويات الأنسولين، ودهون الجسم حول الخصر، وارتفاع الكوليسترول.
- مرض باركنسون.
- التصلب اللويحي.
- بعض الأدوية الموصوفة طبياً.
- استخدام التبغ.
- مرض بيروني، وهو عبارة عن تطور تندب الأنسجة داخل القضيب.
- إدمان الكحول، والأشكال الأخرى من تعاطي المخدرات.
- اضطرابات النوم.
- علاجات سرطان البروستاتا، أو تضخم البروستاتا.
- العمليات الجراحية، أو الإصابات التي تؤثر على منطقة الحوض أو النخاع الشوكي.
الأسباب النفسية
يلعب المخ دوراً رئيسياً في حدوث سلسلة الأحداث الجسدية التي تُسبب الانتصاب، بدءاً من مشاعر الإثارة الجنسية. وهناك عدد من الأشياء يمكن أن تتداخل مع المشاعر الجنسية، وتُسبب عدم القدرة على الانتصاب، أو تؤدي إلى تفاقمه، وتتضمن ما يلي:
- الاكتئاب، القلق، أو حالات الصحة العقلية الأخرى.
- التوتر.
- مشاكل العلاقة بسبب الضغط أو سوء التواصل أو غيرها من المخاوف.
عوامل خطر عدم القدرة على الانتصاب
قد يستغرق الانتصاب وقتاً أطول للحدوث مع التقدم في العمر، وقد لا يكون قوياً وصلباً. وقد تحتاج إلى المزيد من اللمس المباشر لقضيبك للحصول على الانتصاب والحفاظ عليه. ويمكن أن تساهم عوامل الخطر المختلفة في الإصابة بعدم القدرة على الانتصاب، وتتضمن ما يلي:
- الحالات الطبية، خاصة مرض السكري أو حالات القلب.
- استخدام التبغ، والذي يقيد تدفق الدم إلى الأوردة والشرايين.
- زيادة الوزن، خاصة إذا كنت مصاباً بالبدانة.
- بعض العلاجات الطبية، مثل العملية الجراحية للبروستاتا أو العلاج الإشعاعي للسرطان.
- الإصابات، خاصة إذا كانت تُسبب تلف الأعصاب أو الشرايين التي تسيطر على الانتصاب.
- الأدوية، بما في ذلك مضادات الاكتئاب، ومضادات الهستامين، والأدوية لعلاج ارتفاع ضغط الدم، الألم، أو حالات البروستاتا.
- الحالات النفسية، مثل التوتر أو القلق أو الاكتئاب.
- استخدام المخدرات والكحول، خاصة إذا كنت مستخدماً للمخدرات على المدى الطويل، أو شارباً ثقيلاً للكحول.
مضاعفات عدم القدرة على الانتصاب
تتضمن المضاعفات الناتجة عن الإصابة بعدم القدرة على الانتصاب ما يلي:
- الحياة الجنسية الغير مرضية.
- التوتر أو القلق.
- الإحراج أو انخفاض احترام الذات.
- مشاكل العلاقات.
- عدم القدرة على الإنجاب.
الوقاية من عدم القدرة على الانتصاب
تُعتبر أفضل طريقة لمنع الإصابة بهذه الحالة هي إجراء تغييرات أسلوب الحياة الصحية، والسيطرة على أي حالات صحية موجودة. ويمكنك اتباع ما يلي:
- العمل مع طبيبك للسيطرة على مرض السكري، أمراض القلب، أو الحالات الصحية المزمنة الأخرى.
- رؤية طبيبك لعمل الفحوصات المنتظمة.
- الإقلاع عن التدخين والحد من الكحول أو تجنبه، وعدم استخدام المخدرات الغير مشروعة.
- ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
- اتباع الخطوات لتقليل التوتر.
- الحصول على المساعدة لعلاج القلق، الاكتئاب، أو مخاوف الصحة العقلية الأخرى.
تشخيص عدم القدرة على الانتصاب
قد يكون الفحص الجسدي والإجابة عن الأسئلة (التاريخ الطبي) هو كل ما يلزم للطبيب لتشخيص الإصابة بعدم القدرة على الانتصاب، والتوصية بالعلاج بالنسبة للعديد من الرجال.
وإذا كنت تعاني من حالات صحية مزمنة أو يشتبه طبيبك في وجود حالة كامنة مشاركة، فقد تحتاج إلى المزيد من الفحوصات أو استشارة الأخصائي. وقد تتضمن الفحوصات للتحقق من الحالات الكامنة ما يلي:
- الفحص الجسدي، ويتضمن فحص القضيب والخصيتين بعناية، والتحقق من الإحساس في أعصابك.
- تحليل الدم، فقد يتم إرسال عينة من الدم إلى المعمل للتحقق من علامات أمراض القلب، ومرض السكري، وانخفاض مستويات التستوستيرون، والحالات الصحية الأخرى.
- تحليل البول، وهو مثل تحليل الدم، ويُستخدم للتحقق من علامات مرض السكري والحالات الصحية الكامنة الأخرى.
- فحص الموجات فوق الصوتية، وعادة ما يتم إجرائه بواسطة الأخصائي في عيادته. ويتضمن استخدام محول يتم تثبيته فوق الأوعية الدموية التي تغذي القضيب، ويخلق صورة فيديو للسماح لطبيبك برؤية إذا ما كنت تعاني من مشاكل تدفق الدم.
- الفحص النفسي، فقد يطرح طبيبك الأسئلة للتحقق من الاكتئاب، والأسباب النفسية الأخرى المحتملة لعدم القدرة على الانتصاب.
علاج عدم القدرة على الانتصاب
أول شئ يقوم به طبيبك هو التأكد من حصولك على العلاج الصحيح لأي حالات صحية قد تكون مسببة لعدم القدرة على الانتصاب، أو تؤدي إلى تفاقمها.
وقد تحصل على خيارات العلاج المختلفة اعتماداً على سببحالتك وشدتها، وأي حالات صحية كامنة. ويمكن أن يشرح طبيبك مخاطر وفوائد كل علاج، ويضع في اعتباره تفضيلاتك. وقد تلعب تفضيلات شريكك أيضاً دوراً في خيارات علاجك.
الأدوية عن طريق الفم
تعتبر الأدوية عن طريق الفم علاج ناجح لعدم القدرة على الانتصاب لدى العديد من الرجال، وتتضمن ما يلي:
- سيلدينافيل.
- تادالافيل.
- فاردنافيل.
- أفانافيل.
تعزز الأدوية الأربعة جميعها تأثيرات أكسيد النيتريك، وهو المادة الكيميائية الطبيعية التي ينتجها جسمك لاسترخاء العضلات في القضيب، مما يؤدي إلى زيادة تدفق الدم، ويسمح لك بالحصول على الانتصاب كاستجابة للتحفيز الجنسي.
لا يحقق تناول أحد هذه الأدوية الانتصاب تلقائياً. هناك حاجة أولاً للتحفيز الجنسي للتسبب في إطلاق أكسيد النيتريك من أعصاب القصيب. تساعد هذه الأدوية على تكبير هذه الإشارة، مما يسمح لبعض الرجال بأداء الوظيفة بشكل طبيعي. لا تعتبر أدوية ضعف الانتصاب الفموية منشطات، ولن تُسبب الإثارة، وتعتبر غير لازمة للرجال الذين يحصلون على الانتصاب بشكل طبيعي.
يجب الحصول على مواقفة الطبيب قبل تناول أي دواء لعدم القدرة على الانتصاب، بما في ذلك المكملات الغذائية دون وصفة طبية، والعلاجات العشبية. لا تعمل أدوية ضعف الانتصاب لدى جميع الرجال، وقد تكون أقل فعالية في بعض الحالات، مثل بعد جراحة البروستاتا، أو إذا كنت تعاني من مرض السكري. قد تكون بعض الأدوية أيضاً خطيرة إذا كنت:
- تتناول أدوية النترات، التي يتم وصفها عادة لألم الصدر (الذبحة الصدرية).
- تعاني من أمراض القلب، أو قصور القلب.
- تعاني من ارتفاع ضغط الدم.
الأدوية الأخرى
تتضمن الأدوية الأخرى لعدم القدرة على الانتصاب ما يلي:
- الحقن الذاتي لألبروستاديل.
- لبوس ألبروستاديل للإحليل.
- استبدال التستوستيرون.
مضخات وجراحة وزراعة القضيب
إذا لم تكن الأدوية فعالة أو مناسبة في حالتك، فقد يُوصي طبيبك بعلاج مختلف، وتتضمن العلاجات الأخرى ما يلي:
- مضخات القضيب وهي عبارة عن أنبوب مجوف مزود بمضخة تعمل يدوياً أو بالبطاريات. يتم وضع الأنبوب فوق القضيب، ثم يتم استخدام المضخة لسحب الهواء من داخل الأنبوب، مما يخلق فراغاً يسحب الدم إلى القضيب. وبمجرد حصولك على الانتصاب، تنزلق حلقة الشد حول قاعدة القضيب لتثبيت الدم في الداخل، والحفاظ على صلابته، ثم تقوم بإزالة الجهاز الفراغي.
- زرع القضيب ويتضمن وضع الأجهزة جراحياً في كلا جانبي القضيب. تتكون هذه الأجهزة المزروعة من قضبان إما قابلة للنفخ أو قابلة للانحناء. تسمح الأجهزة القابلة للنفخ لك بالسيطرة على وقت ومدة الانتصاب، بينما تحافظ القضبان القابلة للانحناء على صلابة القضيب، ولكن بشكل قابل للانحناء.
- التمارين الرياضية، حيث وجدت الدراسات الحديثة أن النشاط الرياضي المعتدل إلى الشاق، يمكنه أن يُحسن حالة عدم القدرة على الانتصاب، ومع ذلك قد تكون الفوائد أقل لدى بعض الرجال، بما في ذلك أولئك المصابين بأمراض القلب أو الحالات الطبية الشديدة الأخرى.
- الاستشارة النفسية، إذا كان عدم القدرة على الانتصاب ينتج عن التوتر أو القلق أو الاكتئاب، أو تُسبب الحالة الضغط والتوتر في العلاقة.
العلاج البديل
تحقق مع طبيبك قبل استخدام أي مكملات غذائية للتأكد من أنها آمنة بالنسبة لك، خاصة إذا كنت تعاني من حالات صحية مزمنة. وقد تكون بعض المنتجات البديلة التي تدعي العمل على علاج عدم القدرة على الانتصاب خطيرة.
وأصدرت إدارة الغذاء والدواء تحذيرات بشأن عدة أنواع من الفياجرا العشبية، لأنها تحتوي على عقاقير مضرة غير مدرجة على الملصق. وقد تكون الجرعة غير معروفة أيضاً، أو قد تكون ملوثة أثناء التركيب.
ويمكن أن تتفاعل بعض هذه العقاقير مع الأدوية الموصوفة طبياً، وتُسبب انخفاض ضغط الدم بشكل خطير. وتكون هذه المنتجات خطيرة بشكل خاص للرجال الذين يتناولون النترات.
أسلوب الحياة وبعض العلاجات المنزلية
يحدث عدم القدرة على الانتصاب أو يتفاقم لدى العديد من الرجال بسبب خيارات أسلوب الحياة. وقد تساعدك بعض الخطوات التالية:
- الإقلاع عن التدخين.
- خسارة الوزن الزائد.
- إدراج النشاط الجسدي في الروتين اليومي.
- الحصول على العلاج لمشاكل الكحول أو المخدرات.
- العمل على حل مشاكل العلاقة بين الشريكين.
التكيف مع المرض والمساندة
يمكن أن تصبح هذه الحالة مصدراً للضغط الذهني والعاطفي لك، ولشريكك سواء كان السبب جسدي أو نفسي أو مزيج منهما. ويمكنك اتباع الخطوات التالية:
- لا تفترض أنك تعاني من مشكلة طويلة الأمد، ولا تضع في اعتبارك أن مشاكل الانتصاب المؤقتة هي انعكاس لصحتك أو رجولتك، ولا تتوقع تلقائياً الإصابة بمشكلة الانتصاب مرة أخرى أثناء اللقاء الجنسي التالي، حيث يمكن أن يُسبب ذلك القلق، مما يزيد هذه الحالة سوءاً.
- قُم بإشراك شريكك الجنسي، فقد يرى شريكك عدم قدرتك على الانتصاب كعلامة على تضاؤل الاهتمام الجنسي، لذا يجب طمأنته أن هذا الاعتقاد خاطئاً، كما يجب التواصل بصراحة وأمانة بشأن حالتك. وغالباً ما يكون العلاج ناجحاً عندما يقوم الرجل بإشراك شريكه.
- لا تتجاهل التوتر أو القلق أو مخاوف الصحة العقلية الأخرى. وتحدث مع الطبيب أو مستشار الصحة العقلية لمعالجة هذه المشاكل.
الاستعداد لموعد الطبيب
من المحتمل أن تبدأ برؤية طبيب العائلة أو الطبيب العام، وقد تذهب مباشرةإلى طبيب متخصص في مشاكل الأعضاء التناسلية الذكورية، أو طبيب متخصص في الأنظمة الهرمونية اعتماداً على مخاوفك الصحية المحددة. وسوف تساعدك هذه المعلومات للاستعداد لموعدك، ومعرفة ما يمكن توقعه من طبيبك.
أتبع هذه الخطوات التالية قبل موعدك:
- اسأل عند تحديد الموعد ما الذي تحتاج إلى القيام به مسبقاً، على سبيل المثال قد يطلب منك طبيبك عدم تناول الطعام قبل الخضوع لتحليل الدم.
- اكتب أي أعراض تعاني منها، بما في ذلك تلك التي تبدو ليس لها علاقة بعدم القدرة على الانتصاب.
- اكتب المعلومات الشخصية الرئيسية، بما في ذلك أي ضغوط كبيرة، أو تغيرات الحياة الجديدة.
- اكتب قائمة بجميع الأدوية والفيتامينات والمكملات الغذائية والعلاجات العشبية التي تتناولها.
- اصطحب معك شريكك إن أمكن، لمساعدتك على تذكر المعلومات المقدمة لك أثناء الموعد.
- اكتب الأسئلة التي قد تريد سؤال طبيبك عنها.
وتتضمن بعض الأسئلة الرئيسية التي قد تريد سؤال طبيبك عنها ما يلي:
- ما هو السبب الأكثر احتمالاً لمشاكل الانتصاب التي أعاني منها؟ هل هناك أسباب أخرى محتملة؟
- ما هي الفحوصات التي أحتاج إلى إجرائها؟
- هل يبدو عدم القدرة على الانتصاب لدي مؤقتاً، أم مزمناً؟
- ما هو أفضل علاج؟
- ما هي البدائل لطريقة العلاج الأولية التي تقترحها؟
- كيف يمكنني السيطرة على الحالات الصحية الأخرى مع عدم القدرة على الانتصاب الذي أعاني منه؟
- هل هناك قيود أحتاج إلى اتباعها؟
- إذا قمت بوصف الدواء، هل توجد بدائل طبيعية؟
- هل توجد كتيبات، أو مواد أخرى مطبوعة يمكنني أخذها معي؟ ما هي المواقع الإلكترونية التي تنصحني بزيارتها؟
بالإضافة إلى الأسئلة التي قمت بإعدادها، لا تتردد في السؤال عن أي أسئلة أخرى أثناء الموعد. ومن المحتمل أن يسألك طبيبك عدداً من الأسئلة التالية:
- ما هي المخاوف الصحية الأخرى، أو الحالات المزمنة التي تعاني منها؟
- هل عانيت من أي مشاكل جنسية أحرى؟
- هل عانيت من أي تغيرات في الرغبة الجنسية؟
- هل تحصل على الانتصاب أثناء الاستنماء أو مع الشريك أو أثناء النوم؟
- هل هناك أي مشاكل في علاقتك مع شريكك الجنسي؟
- هل يعاني شريكك من أي مشاكل جنسية؟
- هل تعاني من القلق، الاكتئاب، أو الضغط؟
- هل سبق أن تم تشخيص إصابتك بحالة صحة عقلية؟ إذا كان كذلك، هل تتناول حالياً أي أدوية، أو تحصل على العلاج النفسي لها؟
- متى لاحظت المشاكل الجنسية لأول مرة؟
- هل تحدث مشاكل الانتصاب في بعض الأحيان فقط، أم غالباً طوال الوقت؟
- ما هي الأدوية التي تتناولها، بما في ذلك العلاجات العشبية أو المكملات الغذائية؟
- هل تشرب الكحول؟ إذا كان كذلك، ما مقدار ما تشربه؟
- هل تستخدم أي عقاقير غير مشروعة؟
- هل هناك أي شئ، إن وُجد ،يمكنه أن يُحسن أعراضك، أو يزيدها سوءاً؟